لا ينبغي الاستسلام للقرصان الخبيث : اي على الضحية ممارسة اللامبالاة التامة ويعمل في المقابل حملة خاصة في صفحاته خاصة بالابتزاز عن طريق فبركة الصور والاشرطة وفي المقابل الاستعانة بطبيب نفسي متمرس للرفع من المعنويات ولوقاية الضحية من أي انفعالات أوهواجس ...

ففبركة الصور والاشرطة ظاهرة متواجدة هي كدلك كما أن أي شخص معرض للتصوير في اوضاع غير لائقة فليفترض مثلا أحدنا أنه أراد أن يتوضأ في خلاء اثناء توقف في سفر ومن تم سيستنجي عملية الاستنجاء هده تجعل الشخص يكشف عما هو جد محرج اي سيكشف عن بعض اعضائه الجنسية للوضوء فصادف دلك تواجد قرصان في المكان يصور من بعيد فصور جزءا من جسدنا العاري...وقد يتلاعب بعد دلك في صورنا بالفبركة كما يريد لقد صادفت الكثير من مثل هدا اثناء اسفاري عبر الحافلة فاثناء التوقف تجد بعضهم لا يستعملون الحمام والمرحاض للوضوء بل الهواء الطلق الخ.. وهنا بعض الحالات الأخرى التي قد نكون سترنا انفسنا فيها بلباس الا أن قرصان لديه هاتف خلوي - هو نوع من الهواتف تجعلك مكشوفا عاريا حتى ولو أنك لابس - اد يمكنه الهاتف هدا من رؤية ما ستر من الجسد فتمكن القرصان من تصوير ما خفي وتسجيله ومن تم التهديد ...ومن قبيل دلك كدلك نظارات تقنية كاشفة...وكما سلف هناك كدلك التلاعب في الصور والاشرطة بفبركتها وهدا موضوع شائع...انها وضعية قد تدعو الضحية الى الاستسلام لكن هيهات ...لا ينبغي الاستسلام ولا حتى اظهار الاهتمام بدلك...

شيء هام كدلك لمحاولة تفادي أي نتائج سلبية ادا تجاوز الشخص التهديد الى التشنيع والنشر فقبل ما يعمها علينا عمل الاحتياط بالتبليغ عنه عند السلطات المختصة قصد اجباره على تسليم كل ما يهدد به للسلطات ثم معاقبته...