في الطريق إلى استقلالية المدرسة
وحتى يمكن أن نطالب يوماً با للامركزية في إدارة مدارسنا
فإننا نحتاج إلى
نوعية جديدة من المعلمين
معلم لايقف مكتوف الإيدي تجاه مايصادفه من مشكلات داخل صفه.
ولا يبحث هو وزملاؤه عمن يحل لهم مشكلاتهم المدرسية من الخارج
وإنما يضطلع هو بالقيام بهذا الأمر داخل صفوفه.
ويشارك بإيجابية في القيام بهذا الأمر داخل المدرسة.
المعلم المهني
أي صاحب الممارسة المهنية الصحيحة.
إن صاحب أي مهنة هو الأولى بمواجهة مشكلات مهنته ، والبحث عن أسباب تطويرها.
وهذه واحدة من الطرق التي تجعل المعلم ممارساً مهنياً بحق.
المعلم الباحث
أنا متأكد أن كثيراً من معلماتنا ومعلمينا يقومون بهذا الدور ،
وربما دون أن ينقلوا هذا إلى غيرهم.
إننا أدعو من خلال طرح هذا الموضوع إلى البدء في عرض مشكلات صفية تركت أثراً على تحصيل التلاميذ ، وماذا تم حيالها ، أو طلب المساعدة من الآخرين لمواجهتها بفرض فروض أو تقديم بدائل لحلها.
تعالوا نفتح صفحة في
التأمل الجماعي
لمشكلات صفوفنا الدراسية.
مواقع النشر (المفضلة)